نادتني وانا كنت مغرور
تقول تكفى لاتخليني بين البحور
دمع عيناها على خدها يثور
وانا جالس ولا كني مبهور
تقول اريد ارجع أيامنا الحور
وانا رفضت رفض قاطع وعطيتها دستور
تقول نادمه تكفى بسك غرور
وانا أتغلى في قلبها المكسور
نزلت دمع عينها من كثر تغلي وانا مجبور
تتأسف عن خطاها تقول آسف حبيبي أنت ما منك قصور
عذرتها غصب عني لانها من بنات الحور
جاتها الفرحة من بعد ما عذرتها وحلفت ما تزعلني دهور............
وسلامتكم.........